مسودة ترجمة (حبّ على طريقة الكبار) بثانوية الجرف الاصفر بسيدي اسماعيل
مراسلة خاصة
نظم نادي تحسين التفكير والابداع اللغوي بثانوية الجرف الأصفر بالتنسيق مع نادي الجسور للثقافة والابداع بدار الشباب سيدي اسماعيل، قراءات وملاحظات في مسودة ترجمة المجموعة القصصية القصيرة جدا ( حبٌ على طريقة الكبار)، للقاص المغربي عزالدين الماعزي، بفضاء القاعة 18 بالثانوية زوال يوم الاربعاء 27 / 12/ 2017.
حضر اللقاء مدير المؤسسة الذي رحب بالضيوف، وأشار أن الضيف ابن المنطقة القاص والشاعر عزالدين الماعزي وأنه سعيد بأن تشتغل تلميذات وتلاميذ ثانوية الجرف الاصفر على ترجمة أحد مجاميعه القصصية المتميزة من اللغة العربية الى اللغة الانجليزية، تشجيعا لهم على القراءة والابداع والتميز، وفي كلمة غنية بالدلالات الانسانية والمعرفية وجّه عبارات الشكر إلى الاساتذة والاستاذ الذي سهر على ترجمتها رفقة تلاميذه ذ. هشام المشاط، ورحب بحضور مديرة الشباب سيدي اسماعيل وبالتنسيق بين الاندية كشراكة في العمل والمستقبل المزدهر مبرزا أهمية النتائج التي حصلت عليها الثانوية العام الماضي من حيث نتائج تحدي القراءة بالنسبة الجهوي، وتمنّى أن تتطور التجربة في أفق العام الحالي .
في كلمة السيدة مديرة دار الشباب قالت أنها سعيدة بحضور هذا اللقاء الأدبي الثقافي بين تلميذات وتلاميذ الثانوية والحوار المفتوح مع القاص المغربي المعروف في سياق ثقافة الاعتراف بالعطاء والبذل، وأنه عمل كبير ومهم يستفيد منه الكل .
وتحدث الأستاذ المشرف على الترجمة مرحبا مرة أخرى بالمبدع، ومتحدثا عن ظروف ومشاكل الترجمة وخصوصيتها وصعوبتها خصوصا وأن المجموعة تمتاز بالسهل الممتنع وبحضور الطابع المحلي وعن علاقته المعرفية والانسانية بالكاتب فهي من مدة طويلة، وأن جسر التعارف أثمر هذا الجهد..
في حين جاءت كلمة الضيف عزالدين الماعزي مشيرا أنه مسرور بنجاح تجربة التلميذات والتلاميذ على ترجمة احدى مجاميعه الجميلة وأن العمل أصبح كبيرا بأحلام الصغار وأهمية حضوره للمشاركة في تصحيح الترجمة وفتح آفاق أخرى كمشاريع عمل مستقبلا، ونوّه بالملاحظات المطروحة وصعوبة تأويل بعض الكلمات من لغة الى لغة اخرى وأنه خلق معهم لحظات من المتعة والجمال، في جو من المعرفة وسحر الابداع .
وتمت قراءة نصوص المجموعة القصصية باللغة العربية وقراءتها مترجمة بالإنجليزية وتقديم ملاحظات قيمة وإضافات من قبل التلاميذ المشاركين والاستاذ والضيف وانتهى اللقاء الثقافي في جو من التواصل المسؤول والاهتمام المتبادل مع أخذ صور جماعية .
نظم نادي تحسين التفكير والابداع اللغوي بثانوية الجرف الأصفر بالتنسيق مع نادي الجسور للثقافة والابداع بدار الشباب سيدي اسماعيل، قراءات وملاحظات في مسودة ترجمة المجموعة القصصية القصيرة جدا ( حبٌ على طريقة الكبار)، للقاص المغربي عزالدين الماعزي، بفضاء القاعة 18 بالثانوية زوال يوم الاربعاء 27 / 12/ 2017.
حضر اللقاء مدير المؤسسة الذي رحب بالضيوف، وأشار أن الضيف ابن المنطقة القاص والشاعر عزالدين الماعزي وأنه سعيد بأن تشتغل تلميذات وتلاميذ ثانوية الجرف الاصفر على ترجمة أحد مجاميعه القصصية المتميزة من اللغة العربية الى اللغة الانجليزية، تشجيعا لهم على القراءة والابداع والتميز، وفي كلمة غنية بالدلالات الانسانية والمعرفية وجّه عبارات الشكر إلى الاساتذة والاستاذ الذي سهر على ترجمتها رفقة تلاميذه ذ. هشام المشاط، ورحب بحضور مديرة الشباب سيدي اسماعيل وبالتنسيق بين الاندية كشراكة في العمل والمستقبل المزدهر مبرزا أهمية النتائج التي حصلت عليها الثانوية العام الماضي من حيث نتائج تحدي القراءة بالنسبة الجهوي، وتمنّى أن تتطور التجربة في أفق العام الحالي .
في كلمة السيدة مديرة دار الشباب قالت أنها سعيدة بحضور هذا اللقاء الأدبي الثقافي بين تلميذات وتلاميذ الثانوية والحوار المفتوح مع القاص المغربي المعروف في سياق ثقافة الاعتراف بالعطاء والبذل، وأنه عمل كبير ومهم يستفيد منه الكل .
وتحدث الأستاذ المشرف على الترجمة مرحبا مرة أخرى بالمبدع، ومتحدثا عن ظروف ومشاكل الترجمة وخصوصيتها وصعوبتها خصوصا وأن المجموعة تمتاز بالسهل الممتنع وبحضور الطابع المحلي وعن علاقته المعرفية والانسانية بالكاتب فهي من مدة طويلة، وأن جسر التعارف أثمر هذا الجهد..
في حين جاءت كلمة الضيف عزالدين الماعزي مشيرا أنه مسرور بنجاح تجربة التلميذات والتلاميذ على ترجمة احدى مجاميعه الجميلة وأن العمل أصبح كبيرا بأحلام الصغار وأهمية حضوره للمشاركة في تصحيح الترجمة وفتح آفاق أخرى كمشاريع عمل مستقبلا، ونوّه بالملاحظات المطروحة وصعوبة تأويل بعض الكلمات من لغة الى لغة اخرى وأنه خلق معهم لحظات من المتعة والجمال، في جو من المعرفة وسحر الابداع .
وتمت قراءة نصوص المجموعة القصصية باللغة العربية وقراءتها مترجمة بالإنجليزية وتقديم ملاحظات قيمة وإضافات من قبل التلاميذ المشاركين والاستاذ والضيف وانتهى اللقاء الثقافي في جو من التواصل المسؤول والاهتمام المتبادل مع أخذ صور جماعية .
تعليقات
إرسال تعليق